نجم كبير يطلب الرحيل من الأهلي ويُربك حسابات الخطيب.. والزمالك يفتح باب المفاوضات مع “موهبة أفريقية” لصفقة شتوية قوية!

نجم كبير يطلب الرحيل من الأهلي ويُربك حسابات الخطيب.. والزمالك يفتح باب المفاوضات مع “موهبة أفريقية” لصفقة شتوية قوية!
شاهد ملخص واهداف مباريات اليوم
شاهد ملخص واهداف الدوري المصري
جدول مواعيد ومعلقين مباريات اليوم

في تطور غير متوقع بالسوق الشتوية، بدأت إدارة نادٍ مصري كبير خطوات جادة نحو التعاقد مع مهاجم دولي صاعد من غرب أفريقيا، وسط اهتمام متزايد من المدير الفني بتعزيز القدرات الهجومية بعد تراجع الأداء في الجولات الأخيرة.

التقارير الواردة من الصحافة الأفريقية، وتحديدًا عبر موقع Africa Foot، أكدت أن نادي الزمالك دخل في مفاوضات متقدمة مع المهاجم المالي زومانا سيمبارا، لاعب الملعب المالي، تمهيدًا لضمه خلال الانتقالات الشتوية المقبلة.

اللاعب نال إعجاب المدرب يانيك فيريرا، لما يمتلكه من مرونة تكتيكية وقدرة على اللعب في مراكز متعددة في الخط الأمامي. وتخطط الإدارة لتقديم عرض يمتد لعامين، مع إمكانية التمديد لموسم ثالث بناءً على تقييم الأداء.

إمام عاشور يفتح الباب للرحيل.. ورسالة واضحة لإدارة الأهلي

رغم الاستقرار الفني الذي يعيشه الأهلي مؤخرًا، إلا أن أحد أهم نجوم الفريق أرسل إشارات غير مطمئنة للإدارة، في ظل تعثر مفاوضات تعديل عقده، واهتمام خارجي بدأ يتزايد.

مصدر مقرب من اللاعب إمام عاشور كشف أن وكيله بدأ دراسة عروض احتراف مبدئية، مع استعداد اللاعب لمناقشة مستقبل مختلف خلال يناير المقبل، في حال لم يتحرك الأهلي رسميًا لتعديل العقد.

اللاعب تلقى اتصالات من وكلاء أندية في الدوري الأمريكي، وأبدى عدم ممانعته للانتقال حال الاتفاق الودي مع الأهلي. في الوقت نفسه، يتمسك عاشور بالبقاء إذا تم تقدير قيمته المالية والفنية، خصوصًا بعد الأداء القوي الذي قدمه منذ انتقاله من ميتييلاند الدنماركي.

الأهلي يستهدف “صفقة هجومية سوبر”.. واسم فلسطيني يتصدر الترشيحات

في سياق موازٍ، يعمل الأهلي على ترميم خط الهجوم خلال الميركاتو الشتوي، بعد تراجع مستوى بعض الأسماء، وعلى رأسهم محمد شريف، رغم تألق جراديشار في بعض الفترات.

مصادر مطلعة أكدت أن إدارة الأهلي تواصلت بشكل غير رسمي مع المهاجم الفلسطيني أسد الحملاوي، والذي يحق له اللعب كلاعب محلي في الدوري المصري، عبر وسطاء لجس النبض قبل تقديم عرض رسمي.

الملف ما زال قيد الدراسة من قبل لجنة التخطيط، في انتظار حسم الأولويات التعاقدية للمرحلة المقبلة.

Scroll to Top