اسم الكاتب: Ahmed Mohsen

في مباراة صعبة وقوية على ملعب الكولوسيوم، تمكن ريال مدريد من حسم المواجهة أمام خيتافي بهدف نظيف، محافظًا بذلك على صدارته المؤقتة في الدوري الإسباني. هذا الانتصار، رغم صعوبته، لم يمر مرور الكرام داخل أروقة الفريق الملكي، حيث بدأت تظهر ملامح قرارات تكتيكية جريئة من جانب الجهاز الفني بقيادة تشابي ألونسو، في ظل الاستعدادات لمباريات […]

رغم الفوز القاتل الذي حققه برشلونة على جيرونا بهدف قاتل من أراوخو (2-1)، إلا أن ملامح القلق لم تختفِ من أروقة الفريق، وتحديدًا داخل غرفة الملابس، حيث يتزايد الحديث بهدوء عن أزمة فنية بدأت تتصاعد منذ أسابيع، وأصبحت مؤخرًا محل نقاش داخلي بين اللاعبين والجهاز الفني. المشكلة لا تتعلق بنتائج الفريق فقط، بل بأداء أحد

لم يكن موسم هانسي فليك مع برشلونة سهلاً كما تخيل، فقد بدأت الخطط تنهار والأداء يتراجع بشكل ملفت، مما أثار مخاوف الإدارة العليا بقيادة خوان لابورتا. رغم عدم وقوع كارثة في النتائج، إلا أن الانطباع العام عن الفريق تحت قيادته بات مقلقاً للغاية. في وسط هذه الأزمة، بدأ رئيس النادي يشكك في قدرة فليك على

في ظل أجواء مشحونة من الغموض والقرارات الفنية المثيرة للجدل، برز اسم رونالد أراوخو كأحد أبرز المفاجآت في برشلونة هذا الموسم. أداءه أمام جيرونا لم يكن فقط دفاعيًا، بل تخطى حدود دوره ليظهر كمهاجم مؤقت يسجل هدفًا لا يقل تألقًا عن نجوم الصف الأول، مما وضعه في دائرة الضوء كبطل غير متوقع. لكن، وراء هذا

يبدو أن برشلونة يملك بين صفوفه أحد ألمع مواهب الكرة العالمية، لكن رغم كل ما يُقال عن قدراته الفنية الفريدة، بدأ القلق يتسلل داخل أروقة النادي بشأن أحد الجوانب غير المتوقعة في مسيرة لامين يامال. في المواجهة الماضية أمام باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا، كشفت المباراة جانبًا آخر من شخصية النجم الشاب، بعيدًا عن

في موسم شهد بداية قوية ومبشرة لريال مدريد، برزت أسماء شابة بسرعة لافتة، بينما عاد الحماس إلى مدرجات البرنابيو بفضل تحوّل فني أعاد ترتيب الأولويات داخل الفريق. لكن خلف النجاحات الهجومية والتألق الدفاعي لبعض الوجوه الجديدة، تدور أزمة صامتة بدأت تتسرب إلى داخل غرفة الملابس. رغم الأداء الجماعي الجيد والنتائج الإيجابية باستثناء خسارة الديربي أمام

بدأت إدارة برشلونة في رسم ملامح مستقبل الخط الهجومي بعد انتهاء حقبة النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، الذي ينتهي عقده مع الفريق في صيف 2026، وسط مؤشرات قوية على عدم تجديده. لكن المفاجأة تكمن في اسم البديل المحتمل، والذي يثير اهتمام كبرى أندية أوروبا. بحسب ما كشفت عنه تقارير صحفية إيطالية، فإن النادي الكتالوني يراقب عن

في وقت يتأهب فيه ريال مدريد لمواجهات نارية في صدارة الدوري الإسباني، بدأت ملامح قرارات تكتيكية جريئة تظهر داخل غرفة الملابس، وتحديدًا بعد الانتصار الصعب على خيتافي في ملعب الكولوسيوم بهدف دون رد، وهي المباراة التي لم تمر مرور الكرام داخل أروقة الفريق الملكي. المدرب تشابي ألونسو أقر بصعوبة اللقاء، مؤكدًا أن “المباراة لم تكن

في خطوة جريئة الصيف الماضي، قرر برشلونة الرهان على نجم مانشستر يونايتد ماركوس راشفورد، من خلال صفقة إعارة تتضمن خيار الشراء مقابل 30 مليون يورو. توقيع حمل الكثير من التفاؤل داخل النادي الكتالوني، خاصة بعد الأداء الهجومي المبشر للاعب الإنجليزي، الذي سجل وصنع منذ اللحظات الأولى. لكن خلف هذا الحضور الهجومي، بدأت تظهر مشكلة تكتيكية

في ليلة كروية كانت محط أنظار المتابعين، تحقق إنجاز كبير على ملعب الدفاع الجوي، ولكن ما تلا الحدث لم يكن متوقعًا. تطورات مثيرة داخل كواليس الكرة المصرية بدأت تتكشف بهدوء، وسط صمت رسمي من جهة، ورفض حاد من جهة أخرى. التوتر يتصاعد بين كبار الأندية، وتصرف غير معتاد من أحد أكبر الأسماء في القارة يُشعل

في واحدة من أكثر المباريات إثارة هذا الموسم، تمكن ريال مدريد من تحقيق فوز مهم جداً على ملعب الكولوسيوم أمام خيتافي، لكن ما حدث بعدها في غرفة الملابس كشف عن تفاصيل قد تغير الكثير في مسار الفريق قبل الكلاسيكو المرتقب. المباراة شهدت لحظات حاسمة تألق فيها الثنائي فينيسيوس جونيور وكيليان مبابي، حيث استغل الأخير فرصة

تغييرات غير متوقعة بدأت تتشكل خلف الكواليس داخل أروقة النادي الأهلي. مصادر مقربة كشفت عن نوايا قوية لإجراء عملية “غربلة فنية” مرتقبة مع اقتراب سوق الانتقالات الصيفي، تشمل الاستغناء عن بعض الأسماء التي لم تحقق التوقعات… لكن المفاجأة تكمن في هوية اللاعبين المستهدفين بالرحيل. بحسب معلومات حصرية، فإن أحد الأسماء الهجومية التي لطالما نالت دعم

في ظل استعداد الأندية الأوروبية الكبرى لسوق الانتقالات الصيفية المقبلة، يبدو أن أحد الأسماء الصاعدة في كرة القدم البرتغالية أصبح في قلب اهتمام أحد عمالقة الليغا. مصادر أوروبية كشفت عن تحركات فعلية داخل إدارة نادٍ كبير يسعى لتعزيز خطه الخلفي عبر صفقة يُتوقع أن تتجاوز حاجز الـ70 مليون يورو، وسط منافسة شرسة من أندية أخرى

حقق نادي ريال مدريد فوزًا شاقًا وثمينًا على حساب مضيفه خيتافي بنتيجة 1-0، في اللقاء الذي جمع بين الفريقين على ملعب كولوسيوم ألفونسو بيريز ضمن منافسات الجولة العاشرة من الدوري الإسباني، ليستمر الفريق الملكي في صدارة جدول الترتيب. هدف قاتل ومساهمة حاسمة من البدلاء جاء هدف الانتصار في الدقيقة 80 من توقيع النجم الفرنسي كيليان

الوضع في برشلونة يقترب من نقطة الانفجار، حيث تحوم أنباء قوية عن احتمال رحيل هانسي فليك عن النادي الكتالوني في وقت قريب. الغموض يلف مستقبل المدرب الألماني الذي يبدو غير راضٍ عن إدارة الرئيس خوان لابورتا، ما دفعه إلى التفكير جدياً في إنهاء تجربته مع الفريق هذا الموسم. بحسب تقارير موقع “ديفينسا سنترال”، يدرس فليك

رغم استمرار الأداء الهجومي الفعّال، بدأ داخل نادي برشلونة تحرك غير معلن في أحد أكثر الملفات حساسية في المرحلة القادمة. الحديث لا يدور فقط عن تعزيز خط الهجوم، بل عن التخطيط الهادئ لحقبة ما بعد أحد أعمدة الفريق الأساسية. في ظل اقتراب أحد أبرز نجوم النادي من نهاية عقده، ومع تقدم العمر وتأثيراته المتوقعة، تتسارع

في الوقت الذي يواصل فيه النجم الصاعد لامين يامال تألقه اللافت بقميص برشلونة، ظهرت تطورات خارج المستطيل الأخضر قد تؤثر بشكل مباشر على مسيرته الواعدة. التهديد هذه المرة لا يأتي من منافس في الملعب، بل من داخل محيطه الشخصي، وتحديدًا من عائلته. مصادر داخل النادي الكتالوني كشفت عن قلق متزايد بشأن بيئة اللاعب الشاب، بعدما

في وقتٍ يعيش فيه برشلونة واحدة من أكثر فتراته حساسية هذا الموسم، تلقّى الفريق الكتالوني ضربة جديدة قد تعيد حساباته بالكامل قبل مواجهات نارية قادمة. ورغم تحقيق انتصار مهم مؤخرًا، إلا أن الأزمة تتعمق داخل أروقة “مونتجويك”، وسط تطورات متسارعة قد تُربك خطط المدرب وتؤثر على شكل الفريق في المباريات الكبرى. فقد كشفت مصادر مقربة

رغم تبقي مباراتين قبل الكلاسيكو المرتقب في 26 أكتوبر، إلا أن الجهاز الفني لريال مدريد يضع هذه المواجهة في قمة أولوياته، باعتبارها نقطة انطلاق حاسمة لموسم الفريق. تحركات تشابي ألونسو واختياراته قد تُحدث فارقاً كبيراً، خاصة مع احتمالية عودة داني كارفاخال التي قد تعيد ترتيب خط الوسط بطريقة غير متوقعة. التحدي الحقيقي يكمن في كيفية

وسط تكهنات لا تنتهي حول مستقبل عدد من نجوم كرة القدم العالمية، يبدو أن أحد أعمدة الهجوم في أوروبا بصدد اتخاذ قرار غير متوقع مع اقتراب نهاية عقده الحالي. مصادر قريبة من محيط اللاعب أكدت أن روبرت ليفاندوفسكي، الذي يستعد لمغادرة برشلونة رسميًا في 30 يونيو المقبل، لم يحسم بعد وجهته القادمة، رغم سيل العروض

في الوقت الذي تستعد فيه جماهير ريال مدريد لموسم حافل بالألقاب والتحديات، يبدو أن الأجواء داخل غرفة الملابس لا تسير بنفس الهدوء الظاهر على السطح. مصادر مقربة من النادي الملكي كشفت عن حالة من التوتر غير المعلن بين بعض نجوم الفريق، على خلفية تراجع أداء أحد أبرز الأسماء في التشكيلة الأساسية. في قلب هذا المشهد،

وسط استعدادات الأندية الكبرى لسوق الانتقالات المقبلة، تزايدت التكهنات حول وجهات بعض النجوم الشبان الذين خطفوا الأنظار مؤخرًا على الساحة الأوروبية. وفي وقت تتجه فيه الأنظار نحو كلاسيكو الليغا المنتظر بين برشلونة وريال مدريد، عاد الحديث مجددًا حول مستقبل أحد أبرز المواهب الصاعدة في القارة العجوز. تسريبات صحفية من مصادر فرنسية موثوقة كشفت عن اهتمام

في تحرك لافت داخل أروقة النادي الأهلي، بدأت إدارة الكرة اتخاذ خطوات حاسمة في عدد من الملفات الهامة التي قد تُعيد رسم ملامح الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، وسط ترقب جماهيري وإعلامي لما ستسفر عنه الأيام القادمة. وبحسب مصادر مطلعة، فإن هناك تطورات جوهرية تتعلق بمستقبل نجم خط الوسط المالي أليو ديانج، أحد أبرز

رغم صغر سنّهما، أصبح بيدري غونزاليس وبابلو بايز “جافي” من أبرز الأصوات المسموعة في غرفة ملابس برشلونة. بعلاقتهما المميزة مع الجهاز الفني، واحترام زملائهما، جسّدا نموذج القائد الشاب داخل الفريق. لكن خلف الأضواء، يُكافح أحد المواهب الصاعدة من لا ماسيا لتحقيق حلم الاستمرار مع الكبار. توني فرنانديز… من حلم الظهور إلى واقع مُحبط اسمه لا