اسم الكاتب: Ahmed Mohsen

يعيش الفريق الأحمر حالة من تقييمات دقيقة تحت إشراف المدير الفني ييس توروب، الذي بدأ يوجه علامات استفهام حول مستوى عدد من اللاعبين الذين لم يلبوا تطلعاته حتى الآن. ورغم استعدادات الأهلي الكبيرة للموسم الحالي، إلا أن الأداء الفردي لبعض اللاعبين أصبح محط قلق. أحد اللاعبين الذين أثاروا استياء توروب هو المحترف المالي أليو ديانج. […]

ظنّ الجميع أن الأمور قد حُسمت لصالح ريال مدريد، خاصة بعد التقدّم بهدف نظيف، وتفوّق عددي واضح على أرض الملعب. تسعة لاعبين فقط كانوا في صفوف خيتافي، ما جعل أي تهديد على مرمى الفريق الملكي شبه مستحيل… حتى جاءت الدقيقة الأخيرة لتقلب كل شيء. في لقطة كادت أن تُفقد الفريق نقطتين ثمينتين في صراع الصدارة،

في تطور غير متوقع بالسوق الشتوية، بدأت إدارة نادٍ مصري كبير خطوات جادة نحو التعاقد مع مهاجم دولي صاعد من غرب أفريقيا، وسط اهتمام متزايد من المدير الفني بتعزيز القدرات الهجومية بعد تراجع الأداء في الجولات الأخيرة. التقارير الواردة من الصحافة الأفريقية، وتحديدًا عبر موقع Africa Foot، أكدت أن نادي الزمالك دخل في مفاوضات متقدمة

رغم أجواء الانتصار والعودة إلى صدارة الدوري الإسباني، لم تكن غرف ملابس ريال مدريد بعد لقاء خيتافي خالية من التوتر، حيث شهدت لحظة عاطفية صعبة كان بطلها أحد أصغر النجوم سنًا في قائمة الفريق. اللاعب، الذي كانت الآمال معلقة عليه في أن يكون أحد أعمدة هجوم الفريق خلال الموسم الحالي، وجد نفسه مجددًا خارج حسابات

تمكن فريق برشلونة من تحقيق انتصار ساحق على ضيفه أوليمبياكوس في دوري أبطال أوروبا، بعد أن سحقه بستة أهداف مقابل هدف في مباراة مثيرة على ملعب مونتجويك. رغم هذا الفوز الكبير، إلا أن الفوز لم يخلُ من مشاعر القلق والتوتر التي تجتاح غرفة ملابس الفريق الكتالوني، خاصة بعد المستوى المتواضع الذي ظهر به بعض اللاعبين،

استعاد فريق برشلونة الإسباني توازنه في دوري أبطال أوروبا بعد الفوز العريض الذي حققه على ضيفه اليوناني أولمبياكوس بنتيجة 6-1، في مباراة مثيرة أقيمت مساء الثلاثاء على ملعب مونتجويك في كتالونيا. وذلك ضمن منافسات الجولة الثالثة من مرحلة المجموعات لدوري أبطال أوروبا. في مباراة لا تُنسى، أظهر برشلونة أداءً هجوميًا رائعًا، حيث سعى الفريق لإعادة

في زيارته الأخيرة إلى كامب نو لملاقاة جيرونا، وجد هانسي فليك نفسه مضطراً لإجراء تغييرات جذرية على تشكيلة برشلونة بسبب كثرة الغيابات في صفوف الفريق. هذه التعديلات كانت غير مألوفة بالنسبة للمدرب الألماني، الذي عادة ما يلتزم بأسلوبه المميز. فعلى الرغم من أن فليك لطالما اعتبر أن فرينكي دي يونغ يجب أن يلعب في مركز

بيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، يواصل البحث عن النجم القادم الذي سيقود فريقه في المستقبل، وقد حدد هدفًا كبيرًا في ملعب سانتياغو برنابيو: أردا غولر. المدرب الكتالوني معجب تمامًا باللاعب التركي الشاب، ويعتبره النسخة المستقبلية من برناردو سيلفا. مهارات غولر الفنية ورؤيته الثاقبة على أرض الملعب تتناسب تمامًا مع أسلوب غوارديولا في خط الوسط، مما

بداية نارية، أرقام مُبهرة، وصخب إعلامي يُحيط به منذ اللحظة الأولى… هكذا كانت بداية كيليان مبابي في ريال مدريد، بعد انتظار دام سنوات. لكن خلف هذا التألق، هناك ما لم يظهر للجماهير بعد. في موسمه الأول، حقق مبابي الكثير. أهداف، تمريرات حاسمة، ومكانة نجم أول في سانتياغو برنابيو. ومع ذلك، لم يُخفِ المهاجم الفرنسي شعورًا

برشلونة يواجه تحديًا خطيرًا يؤثر على أدائه هذا الموسم، وسط علامات استفهام كبيرة حول جاهزية بعض نجوم الفريق. رغم الفوز الحاسم في اللحظات الأخيرة على جيرونا بالدوري، لا يزال أداء البلاوجرانا بعيدًا عن التوقعات والمستوى الذي أظهره الفريق في الموسم الماضي. هانسي فليك، مدرب برشلونة، ألقى الضوء على مشكلة رئيسية تكمن في الجانب البدني للاعبين،

في الوقت الذي استعاد فيه ريال مدريد صدارة الدوري الإسباني بعد فوز شاق أمام خيتافي، لم تنجح النتيجة في تهدئة الأجواء داخل غرف الملابس، بل على العكس، بدأت بعض الملفات الحساسة في التصاعد مجددًا، مما يهدد استقرار المرحلة القادمة. فبينما ركّز المدرب الإسباني تشابي ألونسو في تصريحاته على الأداء والروح القتالية، التي وصفها بـ”الصلبة”، بدا

في وقت حساس من الموسم، تلقّى نادي برشلونة تطورًا مفاجئًا قد يُربك حسابات الجهاز الفني قبل ساعات قليلة من اللقاء المرتقب في دوري أبطال أوروبا. الفريق الكتالوني يستعد لمواجهة حاسمة أمام نظيره أوليمبياكوس على ملعب “مونتجويك”، في إطار الجولة الثالثة من دور المجموعات، وسط ترقّب جماهيري كبير، لكن المفاجأة لم تكن في التشكيل المتوقع أو

في خطوة أربكت المشهد الإعلامي والرياضي، شهدت الساعات الأخيرة تطورات غير مسبوقة داخل أحد أبرز الكيانات الرياضية في مصر. قرار مفاجئ بالرحيل، وسبب لم يكن في الحسبان، أشعل التساؤلات حول ما يحدث خلف الكواليس. فهل وصل الصراع بين الأندية إلى شاشة التلفاز؟ أم أن هناك خطوطًا حمراء فُرضت على منابر الإعلام الرياضي؟ الصدمة لم تكن

يمر رودريغو غوس بمرحلة حرجة في مسيرته مع ريال مدريد، حيث بات مستبعدًا بشكل واضح من خطط المدرب تشابي ألونسو. بالرغم من الموهبة الفنية الكبيرة التي يمتلكها النجم البرازيلي، إلا أن أداؤه المتذبذب وافتقاره للانضباط التكتيكي جعلته بعيدًا عن رؤية المدرب الذي يبحث عن جناح متكامل يساهم في الهجوم والضغط الدفاعي بنفس الوقت. تشابي ألونسو،

في تطور مفاجئ داخل النادي الأهلي، برزت مؤشرات على أزمة فنية تؤثر بشكل مباشر على خط الهجوم، وسط تدخل عاجل من الإدارة الحمراء برئاسة محمود الخطيب. تفاصيل القرار المرتقب أثارت جدلاً واسعاً بعد ظهور أداء غير مقنع للاعب أساسي في آخر المواجهات القارية، وهو ما دفع القيادة لاتخاذ خطوات حاسمة لإعادة ترتيب الأوراق. المدرب الدنماركي

في مباراة صعبة وقوية على ملعب الكولوسيوم، تمكن ريال مدريد من حسم المواجهة أمام خيتافي بهدف نظيف، محافظًا بذلك على صدارته المؤقتة في الدوري الإسباني. هذا الانتصار، رغم صعوبته، لم يمر مرور الكرام داخل أروقة الفريق الملكي، حيث بدأت تظهر ملامح قرارات تكتيكية جريئة من جانب الجهاز الفني بقيادة تشابي ألونسو، في ظل الاستعدادات لمباريات

رغم الفوز القاتل الذي حققه برشلونة على جيرونا بهدف قاتل من أراوخو (2-1)، إلا أن ملامح القلق لم تختفِ من أروقة الفريق، وتحديدًا داخل غرفة الملابس، حيث يتزايد الحديث بهدوء عن أزمة فنية بدأت تتصاعد منذ أسابيع، وأصبحت مؤخرًا محل نقاش داخلي بين اللاعبين والجهاز الفني. المشكلة لا تتعلق بنتائج الفريق فقط، بل بأداء أحد

لم يكن موسم هانسي فليك مع برشلونة سهلاً كما تخيل، فقد بدأت الخطط تنهار والأداء يتراجع بشكل ملفت، مما أثار مخاوف الإدارة العليا بقيادة خوان لابورتا. رغم عدم وقوع كارثة في النتائج، إلا أن الانطباع العام عن الفريق تحت قيادته بات مقلقاً للغاية. في وسط هذه الأزمة، بدأ رئيس النادي يشكك في قدرة فليك على

في ظل أجواء مشحونة من الغموض والقرارات الفنية المثيرة للجدل، برز اسم رونالد أراوخو كأحد أبرز المفاجآت في برشلونة هذا الموسم. أداءه أمام جيرونا لم يكن فقط دفاعيًا، بل تخطى حدود دوره ليظهر كمهاجم مؤقت يسجل هدفًا لا يقل تألقًا عن نجوم الصف الأول، مما وضعه في دائرة الضوء كبطل غير متوقع. لكن، وراء هذا

يبدو أن برشلونة يملك بين صفوفه أحد ألمع مواهب الكرة العالمية، لكن رغم كل ما يُقال عن قدراته الفنية الفريدة، بدأ القلق يتسلل داخل أروقة النادي بشأن أحد الجوانب غير المتوقعة في مسيرة لامين يامال. في المواجهة الماضية أمام باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا، كشفت المباراة جانبًا آخر من شخصية النجم الشاب، بعيدًا عن

في موسم شهد بداية قوية ومبشرة لريال مدريد، برزت أسماء شابة بسرعة لافتة، بينما عاد الحماس إلى مدرجات البرنابيو بفضل تحوّل فني أعاد ترتيب الأولويات داخل الفريق. لكن خلف النجاحات الهجومية والتألق الدفاعي لبعض الوجوه الجديدة، تدور أزمة صامتة بدأت تتسرب إلى داخل غرفة الملابس. رغم الأداء الجماعي الجيد والنتائج الإيجابية باستثناء خسارة الديربي أمام

بدأت إدارة برشلونة في رسم ملامح مستقبل الخط الهجومي بعد انتهاء حقبة النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، الذي ينتهي عقده مع الفريق في صيف 2026، وسط مؤشرات قوية على عدم تجديده. لكن المفاجأة تكمن في اسم البديل المحتمل، والذي يثير اهتمام كبرى أندية أوروبا. بحسب ما كشفت عنه تقارير صحفية إيطالية، فإن النادي الكتالوني يراقب عن

في وقت يتأهب فيه ريال مدريد لمواجهات نارية في صدارة الدوري الإسباني، بدأت ملامح قرارات تكتيكية جريئة تظهر داخل غرفة الملابس، وتحديدًا بعد الانتصار الصعب على خيتافي في ملعب الكولوسيوم بهدف دون رد، وهي المباراة التي لم تمر مرور الكرام داخل أروقة الفريق الملكي. المدرب تشابي ألونسو أقر بصعوبة اللقاء، مؤكدًا أن “المباراة لم تكن

في خطوة جريئة الصيف الماضي، قرر برشلونة الرهان على نجم مانشستر يونايتد ماركوس راشفورد، من خلال صفقة إعارة تتضمن خيار الشراء مقابل 30 مليون يورو. توقيع حمل الكثير من التفاؤل داخل النادي الكتالوني، خاصة بعد الأداء الهجومي المبشر للاعب الإنجليزي، الذي سجل وصنع منذ اللحظات الأولى. لكن خلف هذا الحضور الهجومي، بدأت تظهر مشكلة تكتيكية