الاهلي المصري

تشهد كواليس الكرة المصرية حالة من النشاط المكثف، مع تحركات متزامنة داخل النادي الأهلي، واستعدادات حاسمة لمنتخب مصر تحت قيادة المدير الفني حسام حسن، في توقيت حساس يسبق مواجهات قوية محليًا وقاريًا، وسط غموض متعمد حول بعض القرارات التي قد تغيّر المشهد بالكامل. الإعلامي خالد الغندور فجّر مفاجأة جديدة، كاشفًا عن دخول الأهلي في مفاوضات

يسود غضب كبير داخل مجلس إدارة النادي الأهلي برئاسة محمود الخطيب بعد أحداث مثيرة شهدها لقاء الفريق ضد غزل المحلة في بطولة كأس عاصمة مصر. الأزمات لم تقتصر على الأداء داخل الملعب، بل تصاعدت مخاوف الإدارة من تأثير التحكيم على المباريات المقبلة في الدوري المصري، خاصة بعد الأخطاء المتكررة للحكم محمود بسيوني والتي ألغى من

تشهد كواليس النادي الأهلي حالة من النشاط المكثف بعيدًا عن الأضواء، في توقيت بالغ الحساسية قبل فتح باب الانتقالات الشتوية، وسط قرارات فنية وإدارية تُدار بهدوء، لكنها تحمل تأثيرًا مباشرًا على مستقبل الفريق خلال النصف الثاني من الموسم. وبحسب ما كشفه الإعلامي أحمد شوبير، فإن الجهاز الفني وضع خطوطًا حمراء على بعض الملفات، في وقت

يسعى النادي الأهلي بقيادة الكابتن محمود الخطيب لتعزيز صفوف الفريق بلاعبين من العيار الثقيل في الخط الأمامي، وتركّزت الأنظار على المهاجم إبراهيما دياباتي في مفاوضات ساخنة مع نادي جياس السويدي. إدارة الأهلي بقيادة سيد عبد الحفيظ واجهت صعوبة بسبب تمسك جياس بالحصول على المقابل المالي كاملًا «كاش» وبمبلغ 2.5 مليون دولار دفعة واحدة، رافضين أي

في الكواليس، وتحديدًا داخل أروقة النادي الأهلي، بدأت ملامح مرحلة جديدة تتشكل بعيدًا عن الأضواء. قرارات فنية غير متوقعة، أسماء شابة تفرض نفسها بقوة، وتحركات في سوق الانتقالات تُدار بهدوء شديد، لكن تأثيرها قد يكون حاسمًا على مستقبل الفريق. خلال الفترة الأخيرة، لفت أحد الوجوه الصاعدة الأنظار داخل الجهاز الفني، ليس بسبب تصريح إعلامي أو

تتصاعد الإثارة داخل صفوف منتخب مصر قبل مباراة جنوب أفريقيا في كأس الأمم الأفريقية 2025، خاصةً حول مركز حراسة المرمى. التنافس بين الحراس وصل إلى ذروته، وسط أداء مميز لأكثر من لاعب، ما جعل الجهاز الفني بقيادة حسام حسن أمام تحدٍ كبير لاتخاذ القرار الأنسب لكل مباراة. المصادر المقربة تؤكد أن المنافسة حامية بين محمد

تسود حالة من التركيز الشديد داخل معسكر منتخب مصر، مع تحركات غير معلنة تسبق المواجهة المقبلة في كأس الأمم الأفريقية 2025. ورغم تحقيق الفوز في الجولة الافتتاحية، إلا أن ما يجري خلف الكواليس يكشف أن الجهاز الفني لا ينظر إلى النتيجة فقط، بل يعيد تقييم مشاهد مؤثرة ظهرت خلال اللقاء الأخير، وسط علامات استفهام حول

يبحث عشاق الساحرة المستديرة وجماهير القلعة الحمراء عن موعد مباراة الأهلي القادمة ضد غزل المحلة، في مواجهة مرتقبة ضمن منافسات كأس عاصمة مصر الجولة 3. يدخل الأهلي هذا اللقاء وعينه على تحقيق الفوز واقتناص النقاط الثلاث لتعزيز موقفه في البطولة، حيث يعول المدير الفني على كتيبة نجومه لتقديم أداء يليق باسم النادي وتاريخه العريق. على

اقترب النادي الأهلي من إنهاء واحدة من أقوى صفقات الموسم، بعد نجاح الإدارة في التوصل لاتفاق مبدئي لضم حامد حمدان، في خطوة تحمل أبعادًا فنية ومالية هامة. هذه الصفقة تأتي بعد منافسة قوية من بيراميدز الذي حاول اقتحام المفاوضات بعروض مغرية خلال الأيام الماضية. وبحسب مصادر مطلعة، فإن الصيغة الأقرب لإتمام الصفقة تشمل حصول نادي

شهدت كواليس النادي الأهلي خلال الساعات الماضية تطورًا مفاجئًا أربك حسابات أكثر من طرف، بعدما بدا أن ملفًا مهمًا يسير في اتجاه محسوم، قبل أن يتغير المشهد بالكامل في اللحظات الأخيرة. اللافت أن القرار لم يكن معزولًا، بل جاء متزامنًا مع مراجعة أوسع داخل النادي، شملت سياسة التعاقدات، ورؤية الجهاز الفني، وضغوط المرحلة المقبلة محليًا

يترقب عشاق الساحرة المستديرة وجماهير القلعة الحمراء عن موعد مباراة الأهلي القادمة ضد الشرطة، في مواجهة قوية ضمن منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة الجولة 6. يدخل الأهلي هذا اللقاء وعينه على تحقيق الفوز واقتناص النقاط الثلاث لتعزيز موقفه في البطولة، حيث يعول المدير الفني على كتيبة نجومه لتقديم أداء يليق باسم النادي وتاريخه العريق. على

يتصاعد الجدل داخل نادي الأهلي حول مستقبل أحد أبرز المواهب الصاعدة في الفريق، وسط عروض أوروبية قوية تضغط على الإدارة لاتخاذ قرار حاسم. الغموض يكتنف وجهة اللاعب المقبلة، بينما يسعى النادي الأحمر لضمان أعلى استفادة فنية ومالية من أي انتقال محتمل. تطورات جديدة في ملف حمزة عبد الكريم شهدت الساعات الأخيرة دخول برشلونة الإسباني على

تشهد كواليس النادي الأهلي حالة من الحراك الهادئ، مع اقتراب فترة الانتقالات الشتوية، في ظل تغيّر الحسابات الفنية وازدحام بعض المراكز داخل الفريق الأول، ما فتح الباب أمام قرارات قد تُحدث فارقًا كبيرًا خلال النصف الثاني من الموسم. خلال الأيام الماضية، برز اسم لاعب شاب داخل القلعة الحمراء، يدرس أكثر من سيناريو لمستقبله، في وقت

تحركات غير معلنة تُعيد رسم خريطة الأهلي قبل فتح باب الانتقالات الشتوية، وسط قرارات فنية حاسمة تهدف إلى إعادة ضبط التوازن داخل الفريق، وفتح المجال أمام عناصر قادرة على صناعة الفارق في المرحلة المقبلة. الجهاز الفني بقيادة الدنماركي ييس توروب حسم موقفه من أحد لاعبي الخط الخلفي، وقرر استبعاده من الحسابات المستقبلية، في خطوة تعكس

في الكواليس، لم يكن الحديث عابرًا، ولم تكن الرسائل المتبادلة عادية. لاعب عربي لامع، تألق مؤخرًا على الساحة الإقليمية، تلقى إشارات متزايدة من أندية القمة في الدوري المصري، وسط صمت رسمي وترقب جماهيري واسع. المشهد بدا غامضًا في بدايته، لكن ما دار خلف الأبواب المغلقة كشف عن خيوط قد تغيّر خريطة الهجوم في أحد أكبر

يواصل النادي الأهلي تحركاته المكثفة في سوق الانتقالات الشتوية، وسط أجواء من الغموض والترقب حول صفقات قد تُغير موازين الفريق. في قلب هذه التحركات، يبرز اسم المهاجم الإيفواري إبراهيما دياباتي، الذي لفت الأنظار بعد موسم استثنائي مع نادي جايس السويدي، حيث سجل 20 هدفًا وصنع 5 خلال 33 مباراة. الأهلي يعمل على إنهاء صفقة التعاقد

شهدت الساعات الماضية تطورًا لافتًا في ملف صفقات الشتاء داخل الكرة المصرية، بعدما اصطدمت تحركات أحد الأندية الكبرى برد غير متوقع، فتح الباب أمام سيناريوهات جديدة قد تعيد ترتيب المشهد بالكامل قبل انطلاق الميركاتو. في البداية، بدت المفاوضات تسير في اتجاه تقليدي يعتمد على حلول تبادلية لتقليل الأعباء المالية، لكن مجريات الأمور سرعان ما تغيرت،

ينتظر عشاق الساحرة المستديرة وجماهير القلعة الحمراء عن موعد مباراة الأهلي القادمة ضد سيراميكا، في مواجهة مرتقبة ضمن منافسات كأس عاصمة مصر الجولة 2. يدخل الأهلي هذا اللقاء وعينه على تحقيق الفوز واقتناص النقاط الثلاث لتعزيز موقفه في البطولة، حيث يعول المدير الفني على كتيبة نجومه لتقديم أداء يليق باسم النادي وتاريخه العريق. على الجانب

شهد النادي الأهلي ومنتخب مصر حالة من التوتر قبل انطلاق منافسات كأس الأمم الأفريقية المقبلة في المغرب. مفاجآت مفصلية تهز صفوف الفريق، حيث فرضت بعض القرارات الشخصية من نجوم الفريق أنفسهم على ترتيب الجهاز الفني. أولى هذه المفاجآت جاءت من محمد الشناوي، قائد الأهلي وحارس منتخب مصر، الذي رفض فكرة الجلوس على دكة البدلاء، وأصر

ساعات قليلة تفصل منتخب مصر عن الظهور المرتقب في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب، وسط أجواء تبدو هادئة في ظاهرها، لكنها تخفي وراءها ملفات فنية لم تُحسم بعد، وقرارات مصيرية قد تغيّر شكل المشهد مع أول اختبار رسمي. ورغم اقتراب مواجهة زيمبابوي في افتتاح دور المجموعات، فإن حسابات الجهاز الفني بقيادة حسام حسن لا تزال مفتوحة،

في مفاجأة كروية مثيرة، عاد اسم رمضان صبحي للواجهة، بعد اعتراف غير متوقع من المدير الفني لفريق بيراميدز، الكرواتي كرونسلاف يورتشيتش، حول أفضل مركز للاعب داخل الملعب. التفاصيل تكشف أن الكثيرين لم يستغلوا إمكانياته بشكل صحيح، وأن هناك موقفًا مختلفًا تمامًا عن ما يقدمه مع الأهلي. اعتراف صادم من بيراميدز قال يورتشيتش في تصريحات إذاعية

في وقت تزداد فيه حالة الترقب داخل الكرة المصرية، بدأت كواليس سوق الانتقالات الشتوية تشهد تحركات غير متوقعة قد تعيد رسم خريطة المنافسة بين كبار الدوري. مصادر مطلعة كشفت عن قرارات إدارية حساسة، ومفاوضات تدور في صمت، بينما يبقى الهدف الحقيقي من هذه التحركات غامضًا حتى الآن. الحديث في البداية لا يدور حول لاعب واحد