الاهلي المصري

في خطوة أثارت جدلًا واسعًا داخل أروقة القلعة الحمراء، كشفت مصادر مطّلعة عن تحركات سرية يجريها النادي الأهلي خلال الميركاتو الصيفي، في محاولة لتدعيم الخط الخلفي للفريق بصفقة دفاعية من العيار الثقيل. التحركات هذه المرة جاءت بتوصية مباشرة من المدير الفني الجديد، الإسباني خوسيه ريفيرو، الذي سلّم تقريرًا فنيًا دقيقًا إلى لجنة التخطيط يتضمن احتياجاته

داخل أروقة القلعة الحمراء، بدأت تظهر ملامح مرحلة جديدة، مع قرارات تكشف عن فارق كبير في الفكر الفني بين المدرب الحالي خوسيه ريفيرو وسلفه مارسيل كولر. تغييرات تكتيكية مفاجئة، وثقة تُمنح لأسماء لم تكن ضمن الحسابات، فتحت الباب أمام تحول جذري في شكل الفريق. في توقيت حساس يشهد فراغًا على الجبهة اليسرى، جاء القرار المنتظر:

في خطوة غير متوقعة، اتخذ النادي الأهلي قرارًا رسميًا قد يعيد أحد الأسماء التي سبق أن تم الاستغناء عنها في وقت سابق، وسط حالة من الغموض والجدل داخل القلعة الحمراء. وحصلت إدارة النادي على توصية مباشرة من المدير الفني الإسباني خوسيه ريفيرو، تتعلق بلاعب كان قد رحل عن الفريق بقرار من المدرب السابق بيتسو موسيماني،

في تطور مفاجئ هز أوساط الكرة المصرية، قرر مجلس إدارة النادي الأهلي بقيادة محمود الخطيب اتخاذ إجراءات صارمة ضد أحد أجنحة الفريق، بعد ظهور أنباء عن لقاء جمعه بعمرو الجنايني من الزمالك تمهيدًا لانتقال محتمل. القرار يشير إلى تحول كبير في موقف الإدارة تجاه اللاعب. النجم محل الجدل هو أحمد عبد القادر، الذي قوبل غضب شديد

في تحرك غير متوقع أثار تساؤلات واسعة داخل الأوساط الرياضية والاقتصادية، أعلن نادٍ عربي شهير عن توقيع اتفاقية شراكة جديدة مع إحدى الشركات الدولية الكبرى، وسط تكتم كبير حول التفاصيل الدقيقة للصفقة وأهدافها البعيدة المدى. الخطوة أثارت تكهنات عديدة، خاصة مع اختيار الولايات المتحدة وكندا كنقطة انطلاق للمشروع الجديد، في ظل صعود ملحوظ للاهتمام العالمي

تتجه أنظار جمهور النادي الأهلي نحو قرارات فنية مرتقبة قد تغير كثيرًا من ملامح الفريق في المرحلة المقبلة، بعد الأداء المتواضع الذي ظهر به بعض اللاعبين خلال بطولة كأس العالم للأندية 2025. المدير الفني الإسباني خوسيه ريبيرو بات يدرس بعناية خياراته، خاصة بعد وداع الأهلي للبطولة إثر التعادل المثير 4-4 في الجولة الأخيرة بدور المجموعات.

بدأ النادي الأهلي، برئاسة محمود الخطيب، مناقشات جادة مع المدير الفني الإسباني خوسيه ريبيرو، حول تدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم في أربعة مراكز رئيسية، حيث تأتي هذه الخطوة بناءً على التقرير الفني الذي قدمه ريبيرو عقب الخروج من بطولة كأس العالم للأندية 2025. ويبحث الأهلي عن تعزيزات في مركز المهاجم الصريح، بالإضافة إلى مركزي

في تطور مثير يشغل الوسط الرياضي المصري، بدأت المؤشرات تتجه نحو قرار مفاجئ داخل النادي الأهلي، دون تأكيد رسمي حتى الآن، وسط حالة من الترقب والتكتم الشديد من إدارة القلعة الحمراء. تفاصيل الصفقة لم تُعلن بالكامل، لكن مصادر مطلعة كشفت عن مفاجآت محتملة قد تغيّر خريطة المهاجمين في الفريق.   الملف يخص أحد الأسماء الهامة

في أجواء يملؤها الغموض والانتظار، بدأت مؤشرات غير مباشرة تخرج من داخل أروقة أحد أكبر أندية القارة السمراء، وسط همسات عن تحركات خارجية تستهدف لاعبًا بات محط أنظار الدوريات الكبرى. النجم الفلسطيني، الذي جذب أنظار الجماهير منذ قدومه في الشتاء الماضي، يجد نفسه اليوم وسط دوامة من الترقب والتكهنات. الحديث يدور حول وسام أبو علي،

في خطوة لم يتوقعها كثيرون، بدا أن مستقبل المدافع المغربي أشرف داري على وشك اتخاذ مسار جديد، خصوصًا بعد أن ترددت أنباء عن عروض قوية من دوريات أوروبية وخليجية، كان أبرزها من السعودية وقطر. ومع تصاعد التكهنات، تساءل المتابعون: هل حان وقت الرحيل من بوابة الأهلي المصري؟ المصادر القريبة من اللاعب التزمت الصمت، بينما ظهرت

في إطار نافذة الانتقالات الصيفية، يواصل الأهلي المصري تعزيز صفوفه في وسط الملعب، حيث دخل النادي في مفاوضات رسمية مع اللاعب الأرجنتيني-الفلسطيني أغوستين منصور، نجم نادي غواراني الباراغوياني. وفقًا لمصادر من الأرجنتين، قدّم الأهلي عرضًا ملموسًا لضم اللاعب البالغ من العمر 24 عامًا، في خطوة تهدف إلى تعزيز خط الوسط تحت إشراف المدرب البرتغالي، جوزيه

بدأ النادي الأهلي تحركاته الجادة في سوق الانتقالات الصيفية، بعد أن قرر تحديد مصير ستة لاعبين من عناصر الفريق، بينهم 4 اقتربوا من الرحيل رسميًا، في حين لا يزال مستقبل اثنين منهم غامضًا حتى الآن. في إطار خطة إعادة هيكلة شاملة استعدادًا للموسم الجديد 2025-2026، حسم النادي الأهلي مصير عدد من لاعبيه، حيث اقترب أربعة

في خطوة مثيرة للجدل وُصفت داخل الأوساط الرياضية بأنها “ضربة غير محسوبة”، كشفت مصادر خاصة من داخل نادي المصري البورسعيدي عن تحرك مفاجئ قد يقلب موازين سوق الانتقالات في مصر هذا الصيف. المصدر ذاته أوضح أن المدرب التونسي الجديد للفريق، نبيل الكوكي، تقدّم بطلب مباشر لإدارة النادي لبدء مفاوضات سرية مع أحد أبرز الأسماء في

في خطوة قد تُعيد ترتيب أوراق الميركاتو الصيفي، بدأت بعض الأندية الكبرى في التحرك بشكل مفاجئ نحو أحد أبرز الأسماء في الدوري المصري، وسط تكتم شديد من جميع الأطراف. المصادر تتحدث عن تحركات سعودية جادة، لكن التفاصيل الدقيقة لا تزال غامضة. اللاعب الذي أصبح عنصرًا أساسيًا في تشكيلة الأهلي، ويملك عقدًا يمتد حتى عام 2028،

في خطوة أثارت الكثير من التساؤلات داخل الأوساط الرياضية المصرية، تلقى الاتحاد المصري لكرة القدم ورابطة الأندية المحترفة تطورًا مفاجئًا من جهة خليجية كانت تُعد في السابق من أبرز الداعمين للبطولات المصرية الكبرى. وتأتي هذه التحركات في توقيت حساس، وسط استعدادات خاصة لتنظيم نسخة مرتقبة من بطولة كبرى، كان من المنتظر أن تُقام خارج الحدود،

في تحرك جديد يثير التساؤلات داخل أروقة الكرة المصرية، اتخذ النادي الأهلي قرارًا لافتًا بشأن أحد لاعبيه الأجانب، يعيد إلى الأذهان موقفًا مشابهًا من الموسم الماضي. القرار لم يُعلن بشكل صريح، لكنه يكشف عن نوايا حمراء تتعلق بطريقة التعامل مع ملف لاعب لم يحجز لنفسه مكانًا ثابتًا في التشكيل الأساسي. الخطوة قد تحمل طابعًا استراتيجيًا،

عاد أحد أبرز الأسماء في صفوف الأهلي إلى الواجهة مجددًا، وسط حالة ترقب داخل القلعة الحمراء بشأن مصير بعض اللاعبين بعد المشاركة في كأس العالم للأندية 2025. مصادر قريبة من الفريق أكدت أن اللاعب المعني، والذي أنهى فترة إعارته بالخارج، يواصل برنامجه التأهيلي تمهيدًا للعودة إلى التدريبات الجماعية، لكنه لم يحسم بعد موقفه النهائي، خاصة

لم يكن وداع النادي الأهلي لبطولة كأس العالم للأندية مجرد خسارة على مستوى النتائج، بل خلف وراءه حالة من الترقب داخل أروقة القلعة الحمراء، مع تحركات تهدف لإعادة ترتيب الصفوف، وملفات فنية لم تُغلق بعد. ورغم التزام النادي بالهدوء إعلاميًا، تشير مصادر قريبة من الفريق إلى وجود بعض النقاط الساخنة التي أصبحت محل نقاش واسع

تسود حالة من الترقب داخل أروقة النادي الأهلي، بعد أن أصبح أحد اللاعبين المحترفين على مشارف اتخاذ قرار مفاجئ، يغيّر من شكل الفريق في الموسم المقبل. التحركات الأخيرة من الإدارة لم تخلُ من إشارات واضحة بأن بعض الملفات قد أُغلقت بهدوء، دون إعلان رسمي. وفي ظل التقييم الفني لما قدمه بعض العناصر خلال الفترة الماضية،

في خطوة لم تكن متوقعة، بدأ النادي الأهلي تحركات داخلية اتسمت بالحسم تجاه أحد لاعبيه، وسط تساؤلات كثيرة حول ما يدور داخل الكواليس عقب انتهاء موسم لم يكن على قدر طموحات الجماهير في بعض المحطات. القرار الذي تم تداوله في الساعات الماضية داخل أروقة القلعة الحمراء، يعكس توجّهًا مختلفًا عن الذي تم الاتفاق عليه في

في الكواليس، تدور محادثات لم تُعلن بعد، ويبدو أن أحد الأسماء المطروحة بقوة بات أقرب من أي وقت مضى لارتداء القميص الأحمر، وسط صمت رسمي وتكتم شديد. تحرك جديد من إدارة النادي الأهلي يُعيد ترتيب أوراق الهجوم، ويضع اسمًا مثيرًا للجدل على الطاولة… لكن ليس في مركزه المعتاد. وبينما ينشغل الجمهور بمتابعة مشوار الفريق في

وسط حالة من الترقب والدهشة عقب مواجهة قوية في كأس العالم للأندية، خرج الإعلامي أمير هشام بتصريحات نارية فتحت الباب أمام العديد من التساؤلات… ليس فقط عن أداء الفريق، بل عمّا يدور خلف الكواليس.وفي وقت تُسلَّط فيه الأضواء على المدير الفني الجديد، كانت هناك إشارات صادمة من الداخل… إشارات قد تعيد صياغة المشهد بالكامل. في

في مشهد يبدو مألوفًا لكنه يحمل هذه المرة نبرة مختلفة، خرج أحد الأسماء الكبيرة في تاريخ الأهلي بتصريحات أقل ما توصف بأنها صادمة، مستعرضًا مشهدًا وصفه بأنه “نسخة مكررة من خيبة سابقة”. التفاصيل لم تبدأ كتحليل فني عابر، بل كأنها محاولة لفتح ملفات مؤجلة… وربما ما هو أعمق من مجرد مباراة خسرها الفريق أمام خصم