اخبار الرياضة

في خطوة أثارت الكثير من التساؤلات داخل أروقة الكرة المصرية، صدرت تصريحات مفاجئة من داخل معسكر منتخب مصر قبل المواجهة المرتقبة أمام بوركينا فاسو، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026. المفاجأة لم تكن متعلقة بالخطة أو التشكيل، بل باسم لاعب بعينه… لاعب غاب عن المشهد منذ فترة، ولم يسجل حضوره في أي مباراة رسمية مؤخرًا، […]

في الوقت الذي تستعد فيه الجماهير المصرية لدعم منتخبها الوطني في الاستحقاقات المقبلة، بدأ مشهد غير متوقع يطفو على السطح، مثيرًا علامات استفهام عديدة حول العلاقة بين نجوم الكرة المصرية السابقين والجهاز الفني الحالي للمنتخب. الجدل لم يتوقف عند الانتقادات المعتادة من وسائل الإعلام أو الجمهور، بل جاء هذه المرة من داخل “البيت الكروي” ذاته،

تعيش إدارة النادي الأهلي حالة من الترقب الصامت خلف الكواليس، وسط تحركات غير معلنة على طاولة لجنة التعاقدات، التي بدأت بالفعل رصد أسماء خارج التوقعات استعدادًا لفترة الانتقالات المقبلة. مصادر مطلعة كشفت أن ملفًا جديدًا فُتح مؤخرًا داخل القلعة الحمراء، ويتعلق بلاعب خط وسط يُصنّف كأحد أبرز المواهب الصاعدة في الدوري المصري، ما أثار اهتمامًا

في كواليس مغلقة بعيدًا عن الأضواء، بدأ نادي بيراميدز في فتح خطوط تواصل مع مدرب أجنبي كبير، في خطوة تحمل الكثير من الدلالات، خاصة بعد التراجع المفاجئ في الأداء مع انطلاقة الموسم. المفاوضات بدأت قبل مواجهة مصيرية في جدول الدوري، ما يعكس رغبة الإدارة في تصحيح المسار سريعًا قبل الدخول في فترة ضغط مباريات محليًا

داخل أروقة النادي الأهلي، بدأت تطفو على السطح تحركات غير تقليدية تتعلق بالجهاز الفني المؤقت، وسط مشهد مُربك يترقبه جمهور القلعة الحمراء بشغف. التحديات تتصاعد، وقرارات جديدة تُتخذ وراء الكواليس، لكن لم يكن أحد يتوقع أن تأتي الإشادة من الطرف الآخر تمامًا. في واحدة من أكثر التصريحات إثارة، خرج أحمد حسام ميدو –النجم السابق للزمالك

قبل أسابيع من استئناف المواجهات المحلية والإفريقية الحاسمة، واجه النادي الأهلي تطورات معقدة تهدد استقراره الفني وتعيد ترتيب أولويات الجهاز الفني. غموض كبير خيم على معسكر منتخب المغرب، ثم اتضحت الصورة تدريجيًا بعد تأكيد إصابة أحد العناصر الأساسية في دفاع الأهلي، وهو ما فرض على الإدارة الحمراء التعامل مع سيناريو لم يكن في الحسبان. غادر

داخل أروقة النادي الأهلي، تتحرك الإدارة بخطى حذرة وسط سلسلة من التحديات المصيرية التي قد ترسم ملامح الموسم بالكامل. وبينما تترقب الجماهير الإعلان الرسمي عن هوية المدير الفني الأجنبي الجديد، ظهرت ملفات أخرى لا تقل أهمية، تم تأجيلها بشكل مفاجئ، رغم ارتباطها المباشر بمستقبل أبرز نجوم الفريق. مصادر مقربة كشفت عن تأجيل ملف تجديد عقود

شهدت الساعات الأخيرة تطورات متسارعة ومثيرة داخل أروقة النادي الأهلي، دفعت جماهير القلعة الحمراء للتساؤل حول هوية المدير الفني القادم، بعد قرار الإدارة بإغلاق صفحة الإسباني خوسيه ريبيرو، في أعقاب سلسلة نتائج مُخيبة بدأت من مونديال الأندية وانتهت بخسارة قاسية أمام بيراميدز في الدوري المحلي. ومع تسارع الأحداث، بدأ اسم مفاجئ يتردد بقوة داخل المشهد

في الوقت الذي تتزايد فيه التكهنات حول مستقبل القيادة الفنية داخل النادي الأهلي، كشفت مصادر مطلعة عن تحركات حاسمة داخل مجلس الإدارة نحو اسم لم يكن مطروحًا بقوة في السابق، رغم تاريخه الحافل في الملاعب العالمية. المدرب البرتغالي، صاحب النجاحات المتتالية في أمريكا الجنوبية، دخل بقوة دائرة الاهتمام بعد أن تم التحقق من مدى توافق

وسط حالة من الترقب داخل النادي الأهلي بعد إقالة الإسباني خوسيه ريبيرو من القيادة الفنية، بدأت ملامح القرارات الفنية المؤجلة في الظهور، وتحديدًا ما يتعلق بمستقبل بعض اللاعبين الذين خرجوا من حسابات المدرب السابق بشكل مفاجئ. وفي تطور لافت، تحدث الإعلامي أحمد شوبير عن أحد أبرز اللاعبين الذين تضرروا فنيًا خلال الفترة الماضية، مؤكدًا أن

تشهد الكواليس في النادي الأهلي حالة من الترقب والتوتر، بعد ظهور مؤشرات قوية على وجود خلاف داخلي حول هوية المدير الفني المقبل، في أعقاب إقالة الإسباني خوسيه ريفيرو من منصبه. ورغم الهدوء الخارجي، فإن الواقع داخل لجنة التخطيط يبدو مختلفًا تمامًا. ففي الوقت الذي تُفضل فيه بعض الأصوات داخل الإدارة العودة إلى اسم مفاجئ له

في تطور مفاجئ قد يُغير شكل المرحلة المقبلة داخل النادي الأهلي، كشفت مصادر مطلعة عن تحركات سرية داخل أروقة القلعة الحمراء لاختيار المدير الفني الجديد، خلفًا للإسباني خوسيه ريبيرو الذي رحل مؤخرًا بعد سلسلة من النتائج غير المرضية. ووفقًا لما تم تداوله خلال الساعات الماضية، فقد تلقّت إدارة الكرة بالنادي، برئاسة الكابتن محمود الخطيب، عددًا

في ظل نتائج مخيبة أثارت غضب الجماهير وأبعدت الفريق عن الصدارة منذ بداية الدوري، تسعى إدارة القلعة الحمراء إلى قرار مفاجئ بشأن مدرب الفريق الأول لكرة القدم. خيارات عدة تم تداولها في الكواليس، لكن الاتجاه الأقرب الآن هو التعاقد مع مدير فني أجنبي لقيادة المرحلة القادمة. تتزامن هذه الخطوة مع فترة توقف تستمر لنحو 15

في تحرك مفاجئ ووسط حالة ترقب داخل الشارع الرياضي، بدأت إدارة النادي الأهلي سلسلة من القرارات الجريئة التي تهدف إلى قلب الموازين في المرحلة المقبلة، وسط تكتم شديد حول تفاصيل التحول المنتظر في الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم. ورغم التكهنات المتزايدة، لا تزال التسريبات داخل القلعة الحمراء محدودة، لكن مصادر مقربة تحدثت عن اتجاه

في وقت تتزايد فيه الضغوط داخل أروقة القلعة الحمراء، بدأت الإدارة التحرك بشكل فعّال لإجراء تعديلات جوهرية قد تُعيد التوازن الفني للفريق الأول. مصادر مطلعة كشفت أن النادي يتجه لاتخاذ قرار مصيري بشأن الجهاز الفني الحالي، وسط حالة من عدم الرضا الجماهيري والإداري عن النتائج الأخيرة. الأنظار الآن تتجه إلى اسم جديد دخل دائرة الترشيحات

في خطوة كانت حديث الشارع الرياضي خلال الساعات الماضية، بدأت إدارة النادي الأهلي تحركاتها الحاسمة عقب الخسارة المفاجئة أمام بيراميدز بهدفين دون رد، وهي الهزيمة التي فجّرت موجة من الغضب الجماهيري، وتركت الإدارة أمام مفترق طرق حاسم. المصادر المقربة من القلعة الحمراء كشفت عن تطورات متسارعة تتعلق بمستقبل المدير الفني الإسباني خوسيه ريبيرو، حيث أكدت

في ظل أجواء مشحونة خلف الكواليس، تتسارع الخطوات داخل أروقة النادي الأهلي لاتخاذ قرارات حاسمة، بعد الأداء الذي أثار غضب الجماهير في الجولة الخامسة من الدوري الممتاز. الهزيمة أمام بيراميدز بهدفين دون رد لم تمر مرور الكرام، بل فتحت الباب أمام تغييرات محتملة قد تطال الجهاز الفني بالكامل. وسط هذه الأجواء، علمت مصادر مطلعة أن

في مشهد غير متوقع، شهدت القلعة الحمراء حالة من الغليان عقب مباراة الهزيمة من بيراميدز بثنائية نظيفة ضمن منافسات الدوري الممتاز، حيث اصطدم الفريق الأحمر بنتيجة صادمة أثارت تساؤلات كبيرة داخل النادي وبين جماهيره. اللقاء الأخير لم يكن مجرد مواجهة تقليدية في الجولة الخامسة من البطولة، بل تحوّل إلى نقطة مفصلية قد تُعيد ترتيب الأوراق

في خطوة مفاجئة، بدأ عدد من لاعبي النادي الأهلي في التفكير في خيارات جديدة، بعد استبعادهم من حسابات الجهاز الفني بقيادة المدرب الإسباني خوسيه ريفيرو. هذه التحركات تثير تساؤلات حول استقرار بعض النجوم داخل الفريق، خاصة في ظل غياب الفرص للتواجد في التشكيلة الأساسية للفريق. إحدى المفاجآت التي تم تداولها في الساعات الأخيرة هي عدم

قبل ساعات من المواجهة المرتقبة التي ينتظرها عشاق الكرة المصرية والمغربية على حد سواء، ضربت الأجواء داخل النادي الأهلي سلسلة من التطورات المفاجئة التي قد تغيّر معالم المباراة المرتقبة أمام بيراميدز. مصادر مطلعة كشفت عن مفاجآت غير متوقعة داخل معسكر الأهلي، بعضها تسبب في صدمة داخل الجهاز الفني، بينما حملت أخرى بارقة أمل لأنصار الفريق.

في ظل أجواء غامضة وتكتم غير معتاد داخل أروقة القلعة الحمراء، بدأت مؤشرات مثيرة للجدل تلوح في الأفق بشأن قرارات قد تغيّر ملامح المرحلة المقبلة. مصادر مطلعة أشارت إلى أن نقاشات حاسمة جرت مؤخرًا بين الجهاز الفني والإدارة الرياضية، تُمهد لما يبدو أنه نقطة تحوّل كبرى في مصير مشروع فني يشغل الشارع الرياضي. تساؤلات كثيرة

في وقت تتزايد فيه التكهّنات داخل أروقة الكرة المصرية، بدأ الحديث يتصاعد حول مستقبل أحد أبرز اللاعبين المحترفين في صفوف النادي الأهلي، وسط مقارنات غير محسوبة مع حالة رحيل لاعب سابق إلى الدوري الأمريكي. ووسط هذه الأنباء، ربطت تقارير بين مصير النجم المغربي أشرف بن شرقي وزميله السابق وسام أبو علي، الذي غادر الفريق إلى

قبل أيام قليلة من إغلاق ملف الموسم الكروي الماضي، بدأت تطورات مثيرة تُحدث ضجة داخل أروقة النادي الأهلي. مصادر مطلعة كشفت عن تحركات قانونية قد تُغير شكل المشهد بالكامل، وسط حالة من الترقب داخل أروقة الإدارة الحمراء، وقلق واضح من تداعيات محتملة تهدد إنجازًا طال انتظاره. الملف يتعلق بقرار جديد من المحكمة الرياضية الدولية، يتناول

تسود حالة من الجدل والارتباك داخل أروقة النادي الأهلي، وسط موجة من الأنباء المتداولة التي أربكت جماهير الفريق وتصدّرت عناوين وسائل الإعلام خلال الساعات الماضية. مصادر متعددة تحدثت عن عروض “خيالية” تلقاها النادي من شركات عربية، تستهدف التعاقد مع أكثر من لاعب في صفوف الفريق الأول، ما دفع البعض لطرح تساؤلات حول مستقبل بعض النجوم،