الأهلي

رغم الانتصار الذي حققه الفريق أمام الغريم التقليدي، بدأت الكواليس داخل النادي الأهلي تشهد تحركات إدارية هادئة لكن محسوبة بدقة، قد تُحدث تحولًا كبيرًا في المرحلة المقبلة. ففي الوقت الذي اعتقد فيه البعض أن الفوز على الزمالك سيُبقي الأمور على حالها، جاءت المؤشرات من داخل النادي مغايرة تمامًا… وبدأت مرحلة جديدة من إعادة التقييم الفني […]

بينما كانت جماهير المارد الأحمر تحتفل بأحد أكثر انتصارات الأهلي إثارة هذا الموسم، وتحديدًا بعد الفوز الصعب على الزمالك في قمة الجولة التاسعة من الدوري المصري الممتاز، وقعت حادثة داخل غرفة الملابس لم يرصدها أحد على الهواء، لكنها أصبحت حديث الساعة بعد دقائق فقط من صافرة النهاية. لم تكن مرتبطة بخطط تكتيكية أو تقييم أداء…

قبل ساعات من انطلاق المواجهة المرتقبة التي ينتظرها ملايين من عشاق الكرة المصرية، طفت على السطح مستجدات غير متوقعة داخل جدران النادي الأهلي، تهدد بخلط أوراق القمة أمام الغريم التقليدي الزمالك في الجولة التاسعة من الدوري المصري الممتاز. وفي وقت بدا فيه أن الأمور تسير بهدوء داخل معسكر الأهلي، جاءت تطورات متسارعة لتثير الجدل وتضع

عشية المواجهة المنتظرة بين الأهلي والزمالك في قمة الدوري المصري، بدأت تتكشف بعض التفاصيل المثيرة من داخل النادي الأحمر، وسط حالة من الترقب من جماهير الكرة المصرية لما قد يكون نقطة فاصلة في مشوار الموسم. ورغم حالة الصمت التي فرضها الجهاز الفني بقيادة عماد النحاس، فإن مؤشرات متعددة خرجت من معسكر الأهلي تشير إلى أن

قبل أيام قليلة من مواجهة الزمالك المنتظرة، سادت حالة من الترقب داخل أروقة النادي الأهلي، بعد تداول أنباء قوية بشأن تحركات داخلية غير متوقعة قد تُغيّر كثيرًا في المشهد الإداري للنادي خلال المرحلة المقبلة. المفاجأة لم تأتِ من الجهاز الفني أو من قائمة اللاعبين، بل من رأس المنظومة الإدارية ذاتها، في توقيت بالغ الحساسية يتزامن

في خطوة مفاجئة أثارت الكثير من التساؤلات داخل الأوساط الرياضية، بدأ النادي الأهلي تحركات غير متوقعة على مستوى الجهاز الفني، تزامنًا مع العد التنازلي لانطلاق مواجهة القمة أمام الزمالك. وتكشّفت مؤخرًا تطورات جديدة داخل جدران القلعة الحمراء تشير إلى اقتراب اسم أوروبي بارز من تولي مهمة القيادة الفنية، وسط حالة من الترقب والترقب الجماهيري، في

قبل ساعات قليلة من انطلاق قمة الدوري رقم 131 بين الأهلي والزمالك، تصاعدت التكهنات حول ملف فني بالغ الأهمية في صفوف الفريق الأبيض. اسم البرازيلي خوان ألفينا بيزيرا أثار الكثير من التساؤلات، خاصة مع الحديث عن “إيقافه” الذي أعاد إلى الأذهان تأثيره الكبير على الأداء الهجومي للزمالك. لكن، هل كان هذا الإيقاف مرتبطًا بالعقوبات؟ الحقيقة

في الوقت الذي يعيش فيه النادي الأهلي حالة من الترقب والتوتر خلف الكواليس، بدأت تتكشّف بعض التفاصيل المثيرة حول هوية المدير الفني الجديد المنتظر، وسط تكتم غير مسبوق من الإدارة، وتسريبات متباينة تضرب الوسط الرياضي المصري. ورغم الغموض الذي يحيط بالمشهد الفني داخل القلعة الحمراء، خرجت تصريحات فجّرت صدمة كبيرة حول اسم دخل بقوة إلى

تسود حالة من الترقب داخل النادي الأهلي، بالتزامن مع استعداد الفريق الأول لكرة القدم لمواجهة مرتقبة تحمل الكثير من التحديات، ليست فقط على مستوى المنافس، بل داخل أروقة القلعة الحمراء نفسها. تحركات صامتة وقرارات مفاجئة صدرت خلف الكواليس في الأيام الأخيرة، تُمهد لما يبدو أنه تغيير جذري في مسار الفريق. وعلى الرغم من التركيز الكامل

قبل أيام قليلة من المواجهة المنتظرة أمام الزمالك في الدوري المصري الممتاز، تسارعت الأحداث داخل جدران النادي الأهلي، وتكشفت بعض الملفات التي كانت تُدار في صمت داخل الغرف المغلقة. التحضيرات الفنية والبدنية تجري على قدم وساق، إلا أن هناك بعض التغييرات غير المتوقعة التي قد تُعيد رسم شكل الفريق في اللقاء المرتقب. المفاجآت لا تتوقف

تستمر قضية تحديد بطل الدوري للموسم الماضي في إثارة الجدل داخل الأوساط الرياضية، حيث شهدت تطورات مثيرة بين الأهلي وبيراميدز ورابطة الأندية المصرية. هذه القضية التي تم رفعها إلى المحكمة الرياضية الدولية ما تزال محل اهتمام، وسط تصريحات متناقضة وأخبار مفاجئة. الزمالك يقرر الانسحاب بسبب الأزمات المالية أكدت مصادر في رابطة الأندية أن نادي الزمالك

في تطور قد يُحدث تحولًا كبيرًا داخل النادي الأهلي، كشفت مصادر مطلعة عن تحركات استراتيجية يجريها مجلس إدارة القلعة الحمراء برئاسة الكابتن محمود الخطيب، وذلك في إطار إعادة هيكلة الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم. ورغم التكتم الرسمي، إلا أن الكواليس بدأت تكشف عن اتفاق شبه نهائي مع المدير الفني البرتغالي برونو لاجي لتولي القيادة

في تطور غير متوقع، تصاعدت حالة من التوتر داخل أروقة النادي الأهلي، وسط شعور بالندم على خطوة تجاهل صفقة دفاعية كانت مطروحة بقوة خلال الفترة الماضية. مصادر قريبة من دائرة القرار كشفت أن اللاعب المعني كان ضمن الترشيحات التي تمت دراستها بدقة، ولكن تم التراجع عنها في اللحظات الأخيرة، وهو ما فتح الباب أمام نادٍ

في خطوة أربكت الحسابات وأشعلت الجدل الكروي، شهدت بطولة كأس القارات الثلاث حدثًا مفاجئًا أعاد رسم خارطة المنافسة، وأسفر عن تداعيات قوية طالت أكثر من نادٍ كبير في المنطقة. الحدث الذي لم يتوقعه أحد، حمل في طياته إشارات فنية وتسويقية قد تؤثر بشكل مباشر على انتقالات الشتاء وتحركات مجالس الإدارة. وسط ترقب الأندية الكبرى لمواجهة

داخل أروقة النادي الأهلي، بدأت التحركات الفعلية لاتخاذ قرار قد يُغير ملامح الخط الأمامي بالكامل خلال فترة الانتقالات الشتوية، وسط حالة من الجدل داخل الجهاز الفني والإدارة. القرار لا يتعلق فقط بالأداء، بل يحمل أبعادًا فنية واستراتيجية معقدة، تُثير الكثير من التساؤلات حول الاختيارات الأخيرة في مركز الهجوم. مصادر مطلعة أكدت أن هناك تقييمًا شاملًا

حقق النادي الأهلي فوزًا مثيرًا وصعبًا على حساب حرس الحدود بنتيجة 3-2، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء اليوم ضمن منافسات الجولة الثالثة من عمر الدوري المصري الممتاز. ورغم الانتصار ورفع الفريق رصيده إلى 12 نقطة في المركز الرابع، إلا أن الفوز لم يُخفِ حجم التوتر والجدل الذي يحيط بالفريق حاليًا، سواء على مستوى الأداء

في توقيت مثير للجدل، تلقى أحد أبرز لاعبي النادي الأهلي اتصالًا هاتفيًا من مسؤول بارز داخل الجهاز الفني، في خطوة أثارت الكثير من التساؤلات حول ما يجري خلف الكواليس داخل القلعة الحمراء، خاصة مع اقتراب مواجهة مرتقبة في الدوري المصري الممتاز. مصادر مقربة كشفت أن المكالمة لم تكن فقط للاطمئنان على تطورات إصابة نجم خط

حسم الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، بقيادة المدير الفني المؤقت عماد النحاس، قراره النهائي بشأن مركز حراسة المرمى في الفترة المقبلة، حيث استقر على إعادة محمد الشناوي للتشكيل الأساسي خلال المباريات القادمة، إلى حين التعاقد مع مدرب أجنبي جديد خلفًا للبرتغالي خوسيه ريبيرو. وأكدت مصادر من داخل القلعة الحمراء أن الجهاز الفني

تشهد كواليس النادي الأهلي حالة غير مسبوقة من الترقب، في ظل تحركات مفاجئة لبعض الشخصيات البارزة داخل أسوار القلعة الحمراء. ومع اقتراب حدث مرتقب سيحدد ملامح المرحلة القادمة، تزداد التساؤلات حول مستقبل القيادة في النادي، وسط غموض متعمد يحيط بمواقف بعض الوجوه المعروفة في الساحة الرياضية. وفي الوقت الذي التزمت فيه بعض الأطراف الصمت حتى

شهدت أروقة النادي الأهلي توترًا واضحًا خلال الأيام الماضية، بسبب ملف حساس يثير الكثير من التساؤلات والجدل داخل الجهاز الفني والإداري. هذا الملف يتعلق بأحد اللاعبين الرئيسيين في خط الهجوم، والذي لم يقدم الأداء المتوقع منه، ما دفع البعض للتشكيك في القرار الذي اتخذ بشأنه مؤخراً. المصادر الداخلية كشفت عن استياء متزايد بين المسؤولين، خاصة

في خطوة لم تكن متوقعة، بدأ النادي الأهلي في التحرك نحو إجراء تغييرات فنية في صفوف الفريق الأول لكرة القدم، وذلك مع اقتراب فترة الانتقالات الشتوية. القرار هذه المرة يخص أحد أبرز الأسماء التي صنعت لحظات حاسمة في السنوات الأخيرة، لكن تراجع المستوى والمنافسة القوية في مركزه دفع الإدارة لاتخاذ موقف جديد. وبحسب مصادر مطلعة

في الوقت الذي يعتقد فيه البعض أن الأمور تسير بهدوء داخل أروقة النادي الأهلي، بدأت مؤشرات لمرحلة جديدة تتشكل بهدوء، لكنها قد تغيّر الكثير في مستقبل الفريق، خاصة مع اقتراب الانتقالات الشتوية. مصدر مطلع كشف عن تطورات غير معلنة حتى الآن، تتعلق بمستقبل الجهاز الفني وتدعيمات مرتقبة في مراكز حساسة. هذه التحركات جاءت بعد جلسة

في مشهد غير متوقع عقب فوز الأهلي على سيراميكا كليوباترا، تفجّرت أزمة داخل جدران القلعة الحمراء أثارت حالة من الجدل بين الجماهير والمتابعين، وسط تكتم رسمي من النادي. المباراة التي حسمها الأهلي بهدف نظيف ضمن منافسات الجولة السابعة من الدوري المصري، لم تنتهِ عند صافرة الحكم، بل بدأت بعدها كواليس نارية كادت أن تقلب الأجواء

حالة من الترقب تسود الأجواء داخل النادي الأهلي، بعد أن بدأت تتسرّب أخبار عن تحركات غير معلنة يقودها رئيس النادي محمود الخطيب، استعدادًا للمرحلة القادمة من المشروع الرياضي. مصادر مطلعة تحدثت عن عودة شخصية بارزة إلى المشهد، وهو ما قد يُعيد رسم الخريطة الإدارية والفنية من جديد داخل القلعة الحمراء. ورغم التكتّم الإعلامي، فإن المعلومات