برشلونة

لامين يامال، أحد أبرز المواهب الصاعدة في كرة القدم الإسبانية، يجد نفسه فجأة في قلب جدل متصاعد بين نادي برشلونة والمنتخب الوطني، وسط تساؤلات متزايدة حول مستقبله وموقف مدربيه منه. اللاعب الذي أسر قلوب الجماهير بموهبته الفريدة، بات مؤخرًا محط أنظار الصحف والمحللين، ليس بسبب أهدافه أو تمريراته الساحرة، بل بسبب أزمة بدأت ملامحها بالظهور […]

واصل ريال مدريد نتائجه الإيجابية في الدوري الإسباني، بعدما حقق فوزًا مهمًا على حساب ضيفه فياريال بنتيجة 3-1، في المباراة التي جمعتهما مساء أمس على ملعب سانتياغو برنابيو ضمن منافسات الجولة الثامنة من الليغا. بهذا الانتصار، رفع الفريق الملكي رصيده إلى 21 نقطة، ليقفز إلى صدارة الترتيب مؤقتًا في انتظار نتيجة المواجهة المرتقبة بين برشلونة

في الوقت الذي يستعد فيه برشلونة لمواجهة حاسمة في الدوري، كشفت مصادر مقربة من الجهاز الفني عن تحركات غير معتادة داخل أروقة الفريق، تحركات تحمل في طياتها رسائل حاسمة، وقرارات قد تؤثر بشكل مباشر على مستقبل أحد الأسماء التي كانت تُعد رمزًا للمستقبل القريب في كامب نو. ورغم أن المؤشرات كانت تشير إلى استقرار واضح

داخل مكاتب “كامب نو”، لم تعد خطط الانتقالات تُدار فقط من قبل الإدارة الرياضية. أحد أبرز نجوم الفريق الحاليين بدأ في ممارسة نفوذه بهدوء، مما أحدث تحولًا في أولويات النادي، رغم أن الاحتياجات الفنية كانت مختلفة تمامًا. مصدر هذا التحول المفاجئ يعود إلى لامين يامال، الذي بدأ يمارس دورًا شبيهًا بما كان يفعله ليونيل ميسي

تلقى المدرب الألماني هانسي فليك صفعة قوية بعد خسارة فريقه برشلونة أمام باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا، لكن ما أثار الجدل أكثر هو التحذير الصادم من أسطورة الكرة الفرنسية تيري هنري بشأن إدارة فليك لطاقات نجم الفريق الذي قد يكون السبب في انهيار موسم النادي الكتالوني. الغموض يحيط بمصير نجم وسط برشلونة برغم

حقق ريال مدريد فوزًا ثمينًا على حساب فياريال بنتيجة 3-1 في مباراة مثيرة أقيمت على ملعب سانتياغو برنابيو، ضمن منافسات الجولة الـ10 من الدوري الإسباني. بهذا الانتصار، رفع الفريق الملكي رصيده إلى 21 نقطة في صدارة جدول الترتيب بشكل مؤقت، في انتظار نتيجة المواجهة المرتقبة بين برشلونة وإشبيلية الليلة. ورغم أهمية الفوز في مسيرة الريال

برشلونة يواجه أزمة جديدة بعد التعاقد مع أحد اللاعبين الشبان، حيث تزداد الشكوك حول مستقبله في الفريق الأول. في ظل تراجع أداء روني باردجي، المهاجم السويدي الذي انضم حديثًا، تتزايد المخاوف بشأن قدرته على التأقلم مع أسلوب لعب الفريق. رغم التوقعات العالية التي رافقت انضمامه، أثبت باردجي في المباريات التي شارك بها أنه لا يقدم

تتزايد التكهنات حول مستقبل الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيجن في برشلونة، بعد تلقي النادي استفسارات من 3 أندية إنجليزية بشأن إمكانية التعاقد معه في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة. مستقبل تير شتيجن: القرار بيد الحارس تقدم حالة تير شتيجن الصحية بشكل جيد، حيث يُتوقع أن يكون جاهزًا للعودة في يناير 2026 بعد تعافيه التام من

يدور جدل متزايد داخل أسوار نادي برشلونة حول أداء الفريق، حيث بدأت علامات القلق تظهر على الخطوط الدفاعية، وسط تساؤلات متزايدة عن أحد أهم مراكز الفريق. الإصابة التي تعرض لها أحد الأعمدة الأساسية زادت من حدة هذه المخاوف، خاصة بعد غياب هذا اللاعب المؤثر عن التشكيلة الأساسية. في هذا الوقت، تولى فويتشيك تشيزني مسؤولية حراسة

تشهد إدارة مانشستر يونايتد حالة من الاستياء بعد الأداء المتراجع للفريق تحت قيادة روبن أموريم، الذي عانى من انتقادات عديدة بسبب اعتماداته التكتيكية ونظام 3-5-2 الذي أدى إلى تغييرات كبيرة في تشكيلة الشياطين الحمر دون تحقيق النتائج المرجوة. وسط هذه الأجواء المشحونة، يتصدر اسم تشافي هيرنانديز، أسطورة برشلونة والمدرب المتمرس، قائمة المرشحين الأقوى لتولي قيادة

في كواليس كامب نو، تتكشف تطورات مثيرة قد تغيّر مستقبل برشلونة بشكل جذري. النادي الكتالوني يعيش حالة من الإحباط بعد خسارته المؤلمة أمام باريس سان جيرمان، والتي كشفت عن أزمة حقيقية في الخط الهجومي، ما دفع الإدارة إلى إعادة تقييم خياراتها بشكل عاجل. لم يكن فقط الهزيمة التي أثرت على المعنويات، بل الطريقة التي جاءت

في ظل غياب نجوم باريس سان جيرمان الأساسيين، كان متوقعًا أن يستغل برشلونة الفرصة لتحقيق نتيجة إيجابية. لكن المفاجأة كانت في أداء الفريق الكتالوني، الذي بدا قلقًا ومهتزًا، خاصة بعد الإصابة التي تعرض لها الحارس الأساسي جوان جارسيا، والذي يعتبر الركيزة الأهم في دفاع الفريق. لم يكن الحارس البولندي تشيزني قادرًا على تقديم المستوى المطلوب

في ظل تراجع مستوى داني أولمو مؤخرًا، أصبح وجود لاعب خط الوسط فيرمين لوبيز ضرورة ملحة لفريق برشلونة لتعزيز خط وسطه الهجومي وإعادة التوازن المطلوب للفريق. يواجه النادي الكتالوني تحديات واضحة في هذه المنطقة الحيوية، مما يجعل عودة فيرمين من الإصابة أمراً حاسماً لدعم تشكيلة الفريق وتحسين الأداء في المباريات القادمة. كشفت مصادر صحفية إسبانية

برشلونة يواجه أزمة حقيقية في قلب دفاعه الأيسر، تُهدد استقراره الدفاعي في المواسم القادمة. منذ رحيل إنيغو مارتينيز، ظل المدرب هانز-ديتر فليك يبحث عن البديل المثالي، لكنه لم يجد حتى الآن من يملأ هذا الفراغ بشكل مرضٍ. باو كوبارسي، الواعد الشاب الذي اعتُبر الأمل، لم يرقَ إلى التوقعات في بداية الموسم، وهو أمر يثير التساؤلات

في تطور مفاجئ، عاد لامين يامال جناح برشلونة، ليعاني من مشكلة طبية خطيرة كانت قد أبعدته عن الملاعب سابقًا. آلام العانة التي كان قد عانى منها في وقت سابق، عادت لتعرقل مسيرته، مهددة بغيابه عن عدة مباريات مهمة في الفترة المقبلة. بعد أن كان قد غاب عن أربع مباريات مع برشلونة بعد عودته من الاستدعاء

في توقيت لا يخلو من الحساسية، بدأ نادي برشلونة خطوات هادئة ولكنها لافتة على مستوى العلاقات المؤسسية، وسط مؤشرات على تحولات جذرية في موقفه من أحد أكثر المشاريع الكروية إثارة للجدل في السنوات الأخيرة. وبينما يتابع المتابعون آخر تطورات الفريق الكتالوني على المستطيل الأخضر، تجري خلف الكواليس تحركات استراتيجية مع أطراف دولية فاعلة في كرة

وسط أجواء مشحونة بالتوتر والطموح، دخل برشلونة مباراته الحاسمة أمام باريس سان جيرمان وعينه على تأكيد جدارته أوروبياً، إلا أن ما حدث على أرضية الملعب كشف عن حقائق غير متوقعة قد تُغير الكثير داخل الفريق في الفترة المقبلة. بداية اللقاء منحت بعض الأمل، حيث ظهر الفريق الكتالوني متماسكًا خلال أول نصف ساعة، ونجح في فرض

شهدت مباراة برشلونة ضد باريس سان جيرمان على ملعب مونتجويك جدلاً تحكيمياً كبيراً بعد قرار الحكم الإنجليزي مايكل أوليفر الذي أثار استياء فريق البارسا وجماهيره. صحيفة آس الإسبانية سلطت الضوء على حالة مثيرة للجدل، حيث تغاضى أوليفر عن طرد البرتغالي نونو مينديز، ظهير باريس، بعد حصوله على بطاقة صفراء ثانية في تدخل واضح على الإسباني

شهد برشلونة أمس أولي خسائره هذا الموسم، حيث تلقى هزيمة مفاجئة على أرضه أمام باريس سان جيرمان في مباراة هامة بدوري أبطال أوروبا. جاءت هذه الخسارة لتقطع سلسلة النتائج الإيجابية التي حققها الفريق منذ بداية موسم 2025-2026، وتثير تساؤلات كبيرة حول جاهزية الفريق وقدرته على المنافسة في البطولات الكبرى. انتهى لقاء برشلونة أمام باريس سان

في مواجهة مثيرة شهدها ملعب كامب نو، تعرض برشلونة لهزيمة موجعة أمام باريس سان جيرمان، رغم الأداء القوي الذي قدمه الفريقان. تمكن الفريق الفرنسي من حسم اللقاء بفضل تفوقه البدني والإصرار، رغم غياب عدد من نجومه مثل ماركينيوس وعثمان ديمبيلي وخفيتشا كفاراتسخيليا، ما يعكس عمق قوته وتنوع خياراته. على الجانب الآخر، اضطر لويس إنريكي لإجراء

في الوقت الذي كانت فيه إدارة برشلونة تظن أن ملف أحد أبرز نجوم الفريق يسير بهدوء نحو نهايته المتفق عليها، جاءت تسريبات مفاجئة قلبت الحسابات رأسًا على عقب، وأثارت حالة من الغضب داخل مكاتب “كامب نو”. الاتفاق كان واضحًا منذ البداية: هذا الموسم سيكون الأخير للاعب، ومن ثم يتوجه إلى وجهته الجديدة بعيدًا عن أوروبا.

في أجواء هادئة ظاهريًا بعد الهزيمة الأخيرة أمام باريس سان جيرمان، يخفي فريق برشلونة أزمة عميقة تتعلق بأداء بعض اللاعبين الذين باتوا يشكلون مصدر قلق حقيقي للمدرب هانسي فليك. وعلى الرغم من أن الخسارة لم تكن كارثية كما في ماضٍ، إلا أن مؤشرات الأداء تكشف عن نقاط ضعف تتطلب تحركًا عاجلًا قد يغير معالم الفريق

تعرض نادي برشلونة لهزيمة مفاجئة في اللحظات الأخيرة أمام باريس سان جيرمان بنتيجة 1-2، في مباراة شهدت سيطرة فرنسية واضحة، خاصة في الشوط الثاني من دوري أبطال أوروبا على ملعب أولمبيكو لويس كومبانيس. ما حدث داخل أرض الملعب أثار الكثير من التساؤلات حول مستوى لاعبي الفريق الكتالوني، حيث عبر المدرب هانسي فليك عن استياءه من

شهد ملعب لويس كومبانيس الأولمبي في كتالونيا ليلة درامية مثيرة، حيث تعرض برشلونة لخسارة قاسية على يد باريس سان جيرمان بهدفين مقابل هدف واحد، في اللحظات الأخيرة من مباراة الجولة الثانية بدوري أبطال أوروبا. هذه الخسارة الأولى للفريق الكتالوني هذا الموسم سواء على الصعيد المحلي أو الأوروبي، وضعت برشلونة في موقف صعب، حيث بقي رصيده