برشلونة

بينما تتجه أنظار القارة الأوروبية إلى ملعب مونتجويك لمتابعة واحدة من أشرس مواجهات الجولة الثانية من دوري أبطال أوروبا، يبدو أن الجهاز الفني لباريس سان جيرمان يستعد لما هو أكثر من مجرد مباراة كروية تقليدية. التركيز هذه المرة لم يكن على الخط الأمامي ولا على صراعات النجوم في الهجوم، بل على لاعب واحد، لا يُرى […]

تتجه أنظار عشاق كرة القدم في القارة العجوز نحو ملعب “حديقة الأمراء” مساء الغد، حيث يستضيف فريق باريس سان جيرمان نظيره برشلونة ضمن منافسات الجولة الثانية من مرحلة المجموعات لدوري أبطال أوروبا، في مواجهة تُعد من أبرز قمم البطولة وأكثرها ترقبًا. اللقاء يحمل في طيّاته الكثير من القصص والسيناريوهات المنتظرة، خاصة في ظل التغييرات التي

يستعد برشلونة لمواجهة باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا بمباراة حاسمة، حيث يعوّل هانسي فليك على خطة هجومية مثيرة تجمع بين الشباب والسرعة والتكامل المثالي بين اللاعبين. قبل أيام من المباراة، أصبح من الواضح أن المدرب الألماني وضع لامين يامال وماركوس راشفورد وفيران توريس في قلب استراتيجيته الهجومية، معتمدًا على الديناميكية المدهشة التي يمكن

الظهور الأول مع الفريق الأول ليس بالأمر السهل لأي لاعب شاب، خصوصًا عندما يتطلب الأمر أداءً بمستوى عالٍ في مواجهة خصوم كبار. هذا هو الحال بالنسبة للموهبة الشابة درو، الذي خاض أول مباراة له مع برشلونة ضد ريال سوسيداد. وعلى الرغم من امتلاكه مهارات واعدة، إلا أن الأداء لم يكن بنفس المستوى الذي يتوقعه النادي

يستعد نادي برشلونة لمواجهة حاسمة ضد باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا، حيث يواصل المدرب هانسي فليك تعديل تشكيلته الأساسية تحسبًا لقوة الخصم. أبرز قرارات فليك تمحورت حول اختيار ثنائي قلب الدفاع الأساسي، بعد أداء الفريق في المباراة الأخيرة ضد ريال سوسيداد. في لقاء ريال سوسيداد، اعتمد فليك على كريستنسن وأراوخو، اللذين قدما أداءً

مع اقتراب انطلاق الجولة الثانية من مرحلة المجموعات في دوري أبطال أوروبا، يترقب عشاق الكرة واحدة من أبرز المواجهات بين برشلونة وباريس سان جيرمان، على ملعب مونتغويك الأولمبي. هذه المباراة التي تحمل بين طياتها الكثير من التحديات والإثارة، حيث يسعى كل فريق لإثبات قوته والتقدم نحو دور خروج المغلوب. في هذا السياق، عبر لويس إنريكي،

دخل برشلونة مباراته ضد ريال سوسيداد وهو يضع نصب عينيه المواجهة الحاسمة ضد باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا. ورغم أن روبرت ليفاندوفسكي بدأ المباراة وسجل هدفًا رائعًا، إلا أن أدائه لم يكن مقنعًا بما فيه الكفاية بالنسبة للمدرب هانسي فليك، الذي بدأ في وضع خطط هجومية للمباراة القادمة. بينما أظهر ليفاندوفسكي براعته بتسديدة

في مباراة مثيرة بين برشلونة وريال سوسيداد، شهدت الأوساط الرياضية جدلًا كبيرًا حول هدف جول كوندي الذي أحرزه في شباك سوسيداد. الهدف جاء في توقيت حساس بعد ركنية أثارت العديد من التساؤلات، حيث استفاد برشلونة من تلك اللقطة ليعود إلى المباراة بالتعادل 1-1، قبل أن يُحسم اللقاء لصالحه 2-1. النقاش حول هذا الهدف كان شديدًا،

في برشلونة، تصاعدت الأصوات داخل غرفة الملابس للمطالبة بمنح ماركوس راشفورد المزيد من الفرص بعد الأداء المميز الذي يقدمه مؤخرًا مع الفريق. اللاعب الإنجليزي، الذي انضم إلى النادي الصيف الماضي في صفقة مثيرة، بدأ يستعيد مستواه بعد تراجع ملحوظ في بداية الموسم. راشفورد صنع هدفًا رائعًا في مباراة برشلونة ضد ريال سوسيداد أمس، ليؤكد مكانته

في مباراة حملت الكثير من التوتر حتى صافرة النهاية، نجح برشلونة في حصد ثلاث نقاط ثمينة بعد فوزه على ريال سوسيداد بنتيجة 2-1، ضمن منافسات الجولة السابعة من الدوري الإسباني، ليقفز إلى صدارة الترتيب بفارق نقطة واحدة عن ريال مدريد الذي تلقى خسارة مفاجئة أمام أتلتيكو في ديربي العاصمة. بهذا الفوز، رفع برشلونة رصيده إلى

تتوالى الأخبار من داخل أروقة نادي برشلونة حول نية التعاقد مع نجم أتلتيكو مدريد الأرجنتيني جوليان ألفاريز في الصيف المقبل، إذا فُتح الباب أمام رحيله عن فريقه الحالي. في تطور مفاجئ، تشير بعض المصادر المقربة من اللاعب إلى إمكانية حدوث الانتقال المرتقب، بينما تترقب مكاتب سبوتيفاي كامب نو هذا الأمر بتفاؤل بالغ. النجم الأرجنتيني: صفقة

خلال الأشهر الأخيرة، بدا أن المسار الذي يسلكه لاعبون واعدون كثيرون لن يصل إلى محطات ضئيلة التألق، لكن ما فعله لامين يامال خلال العام الماضي فاق كل التوقعات: تحول من فتى موهوب إلى الوجه الجديد للنادي، ينافس كبار القادة في الفريق، بل ويُطرح اسمه كمرشح لجائزة كبرى قبل أن يُكمل 19 عامًا. لكن هذا الصعود

قبل أيام قليلة من المواجهة المرتقبة ضد برشلونة، تلقى باريس سان جيرمان ضربة مزدوجة قد تؤثر على مصيره الأوروبي. الفريق الفرنسي يواجه خطر فقدان اثنين من أبرز عناصره في واحدة من أصعب محطات دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا. وسط غياب أربعة من الأساسيين في لقاء أوكسير بالدوري (حكيمي، نونو مينديز، باتشو، باركولا)، قرر لويس إنريكي

نادي برشلونة يقترب من استعادة قوة هجومه قبل مواجهة ريال سوسيداد، حيث عاد الإسبانيان لامين يامال وأليخاندرو بالدي للتدريبات الجماعية، مما يعزز فرص مشاركتهما في مباراة الجولة السابعة من الدوري الإسباني. تعافى الثنائي من الإصابات التي أبعدتهما سابقًا، ويبدو أنهما جاهزان للمشاركة تحت قيادة المدرب هانز فليك. على الجانب الآخر، يعاني الفريق من غياب الحارس

بعد خسارة مدوية بخماسية في مباراة مثيرة، يجد ريال مدريد نفسه أمام تحدٍ كبير، إذ بات مهددًا بفقدان صدارة الدوري الإسباني إذا تمكن برشلونة من تحقيق الفوز غدًا على ريال سوسيداد. هذه الهزيمة الثقيلة لم تكن مجرد نتيجة غير متوقعة، بل كشفت عن هشاشة واضحة في دفاع الفريق وتراجع في الأداء العام، مما أثار قلق

في وقت بدا فيه أن المباراة تسير نحو طريق مسدود، جاء تغيير واحد فقط ليقلب كل الحسابات داخل الملعب… اللاعب الذي دخل في الشوط الثاني لم يُحدث فقط تغييرًا فنيًا، بل كشف عن معادلة لا يمكن تجاهلها في مشروع برشلونة الجديد. ففي مواجهة أوفييدو الأخيرة، بدا واضحًا أن بيدري لم يكن في أفضل حالاته خلال

في الوقت الذي ينشغل فيه برشلونة بترتيب أوراقه للموسم الجديد، يبدو أن أحد لاعبيه الشبان يواجه موقفًا غير متوقع قد يُغيّر مسار مسيرته الكروية في وقت مبكر جدًا. ورغم أن الموسم لم يدخل مراحل الحسم بعد، إلا أن أداء هذا اللاعب مؤخرًا فتح الباب أمام تساؤلات كثيرة داخل الجهاز الفني والإدارة الرياضية… بل إن بعض

رغم تحسن النتائج داخل الملعب، يجد برشلونة نفسه أمام معركة تعاقدات محتدمة قد تُربك حسابات الإدارة الفنية في نهاية الموسم، بسبب لاعب خطف الأضواء سريعًا منذ وصوله إلى “كامب نو”، قادمًا من الدوري الإنجليزي الممتاز. اللاعب المعني لم يكن في قائمة نجوم برشلونة حتى وقت قريب، لكن تألقه المبكر جعله محور اهتمام الإعلام الأوروبي، لتبدأ

في تحرك غير متوقع داخل أروقة برشلونة، بدأ المدير الفني هانز فليك بتطبيق سياسة جديدة تعكس رغبته في إعادة الانضباط الفني والتوازن داخل التشكيلة الأساسية، حتى لو جاء ذلك على حساب أحد أكبر نجوم الفريق. فليك، الذي يُعرف بمرونته التكتيكية وحرصه على تطوير الفريق من الداخل، استجاب مؤخرًا لصوت غرفة الملابس، حيث طالب بعض اللاعبين

أعلن الجناح الشاب لامين يامال نجم برشلونة الإسباني عودته من خلال رسالة نشرها عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الجمعة، حيث بث مقطع فيديو يضم مجموعة من أهدافه ولمحاته المميزة سواء في المباريات أو الحصص التدريبية، مرفقًا إياه برسالة قصيرة وواضحة: “أنا عدت” مع ابتسامة ورمز تعبيري راقص. وتأتي رسالة يامال لتؤكد جاهزيته للعودة

يبدو أن صباح الجمعة لم يكن عاديًا داخل أروقة نادي برشلونة. فعلى الرغم من الأجواء الإيجابية التي سادت عقب الانتصار خارج الديار بنتيجة 3-1، إلا أن ما حدث لاحقًا أربك حسابات الجهاز الفني، وكشف عن مستجدات قد تغيّر معالم الفترة القادمة في موسم البلوغرانا. في البداية، ظهرت إشارات إيجابية طال انتظارها من ملعب التدريبات، بعدما

بعد أيام قليلة من توليه قيادة برشلونة، فرض المدرب الألماني هانسي فليك قواعد صارمة لسلوك اللاعبين داخل غرفة الملابس، في محاولة لإعادة الانضباط والتركيز للفريق. فليك لا يقبل الشكاوى أو الجدالات بين اللاعبين، خاصة أثناء المباريات، مؤكدًا أن انتقاد الأداء يجب أن يكون من قبله فقط. هذا النظام الجديد لم يمر مرور الكرام داخل أروقة

يبدو أن انتصار برشلونة الأخير في الليغا لم يكن كافيًا لتهدئة الأجواء داخل أسوار النادي الكتالوني، إذ أن التطورات الأخيرة تشير إلى وجود متغيرات قد تؤثر بشكل مباشر على مستقبل الفريق في البطولة الأهم هذا الموسم. فبعد أن عاد الفريق بثلاثية ثمينة خارج الديار أمام ريال أوفييدو في الجولة السادسة من الدوري الإسباني، واصل مطاردة